عابر سرير
هذه الليلة أيضا، تسلّل إلى مخدعي، اندسّ في فراشي، انغرز بسواد عيني، غير مبال باستنكاري، ولا بمقولة الرضا شريعة المتعاقدين، عابر اسمه الأرق.