Across the street i saw him standing,
a friend of his, he was calling!
as my heart to him, again, was falling,
he turned around!!!
in his lovely eyes,
i simply stared,
i couldnt recognize,
how i was blushed!
as my heart whispered,
he heared the sound,
then with a message,
i hardly tried,
to make him know,
to make him understand,
that how i miss him,
i cant deny!
then as he read it,
he looked to me,
then he simply smiled!
that smile of his,
shaked my heart!
i forcefully smiled,
to hide my heartbeat's,
irrhythemic sound!
with a message, he replied!
more than happy my heart had flied;
as messages flied all around!
it was a dream, that turned to real,
a beautiful dream,
a magnificant scene,
that i cant seal!
was all that care,
a simple lie???
was it sympathy?
or is it fear?
if he doesnt love me,
why did he kill me?
why with every memory,
today i cry???
The end.
1-3-05
ربما كان عليك ان تعلني الرحيل كما فعلت انا..من هذا الزمان الذي لم يعد فيه متسع للحب ..زمان فقد فيه الحب قدسيته..زمان اصبحت فيه السعادة..حلم كبير ...يصبح الفرح فيه مجرد كلمات نحاول ان نغرق انفسنا فيها فنطفو على السطح ثم تقذفنا الامواج على شواطئ الاحزان..ا
الان ساحكي لك يا سيدتي قصتي لاثبت لك ذلك
تخيليني طائرا لا يهمني اي صنف ولكن ما يهمني هو اني كنت حرا دائما احلق عاليا لا يشغل بالي اي شيء...احلق في سماء الحرية...قلبي متحرر من ابسط القيود..اطير فوق غابة خضراء ملئى بالاشجار والازهار.. اطير واغرد..لا شيء يعيق حركتي ....ولكن اثناء تغريدي ابصرت زهرة بيضاء..فجأة توقفت عن التغريد ..بدأ قلبي يخفق..شعرت وكان هناك شيء من السحر يجذبني اليها ....حاولت ان اجد مكانا احط فيه بقربها ...اخذت اتأملها..وكلما نظرت اليها اكثر اصبح قلبي متيما بها اكثر واكثر...وكلما دنوت منها تكونت في فكري احلام جميلة وامنيات خيالية تجمعني بها ..في تلك اللحظات ابتسمت اوراقها لي....اوهمتني بانها اعجبت بي ..وبغنائي.وبانها احبتني ..ولكن بعد لحظات اخرجت من بين اوراقها اشواك دامية..وتسببت بجرحي...تساقطت قطرات من دمائي ..لم يكن جرحي يؤلمني ...فقط كان هناك الم في وسط قلبي ..قلبي تحطم...وما هي الا لحظات حتى اصبحت ملطخا بالدماء...رائحة هذه الدماء اثارت شهية افعى كانت في الجوار ..قبل قليل قد انتهت من التهام طائر قبلي .ولكن رائحة الدم اخرجتها من جحرها مرة اخرى.اقتربت مني وانا غير مصدق لما يجري
فاصبح المشهد كالتالي
نبتة شوك على هيئة زهرة بيضاء ...افعى ترتاح من بعد وجبة.....قبر فيه (قلب) كتب عليه وبكل سخرية كان يعشق زهرة
هذه القصة اختصار بسيط لواقعي لذلك انا اعلنت الرحيل كما قلت لك سابقا ..وسابقى محلقا في سماء غابتي..ولن اهبط فيها مهما كان لون ازهارها