ولقد وقفت على اطلالكم زمنا
اسلى بعاد الروح في الصبح و العصر
وتنيتها اجمل اتعاب تحملت مهجتي
فلم اهجس الساعات في المد و الجزر
وهتفت
علها تبلغ المدى
وخبرى بان روحك تقطف الزهر
فكانت من هديه العيد اقدمها لك
شعورى بك وكم كان في ساعه الذكر
i like this poem keep writing