لعل ذبول الهوى في منزلي أحد نهايات البقاء المطوّلِ لعل سكاكين الرعود البارقات تقطّعن شراييني بمقتلِ و كأن نهايات الحديث بيننا كطرق الأسافين و أثقلِ أيا نور عين أغمضته أيا نبض قلبٍ تمهلِ لا تدر ظهرك للورود و إنما حدث برفقٍ من الجمال الأجملِ قاتلتني و قتلتني بطعن الهوى و أين بطولة قتل غرّ أعزلِ ناشدتك بجولة أخرى أوازيك فيها بأكملي و تنازلتُ عن زهق روحي مرةً و تناسيت كلّ جرح أوّلِ و تراميت بين أمواج الرماح و تلقى صدري رمحك بمقتلِ يارا محمد 28/05/2006 03:40 AM London
View yaramo's Full Portfolio
|