أذكرُ اليوم
مثل كلِّ يوم
أنني تـنـشّـقـتكَ باختياري
وأنـّـكَ بتََّ زفيراً باكياً
يشـتاقُ إلى البكاء
أذكر جيداً
أنك نثرت المِلحَ عن غير قصدٍ
فأذبت جميـع أيامي
أنك أمسـيتَ صلاةً
تقتحم علي المحراب
فالآن كل السـاعات سـواء
كلها فصلٌ للشـتاء...
(1998)
WOW!
فالآن كل السـاعات سـواء
كلها فصلٌ للشـتاء...
The poem is heart-felt and these final lines are so haunting! They keep going on and on in my mind.
Maysoun dear, Lovely!
:)