سرب يمام .. سرب يمام .. سرب يمام
أنا الناي قصبة كنت على كتف النهر لقرون أجوفاً تصفر بي الريح في رواحها والإياب مرّ بي سيدي ذات يوم من منبتي اقتلعني وسبع ثقوب أحدث في وجهي ثم وضع فمه على فمي وقبّلني قبلة الحياة نفخة الروح صارت أنغاماً علوية لا متناهي
أنا الناي هذي أنغامي تنبي عن العازف الفنان بسبع نوافذ دائرية في وجهي فاتحة كتابي آخذة واهبة بلا وقف . من زفرته المقدسة نطق لساني ليدلّ عليه اسمعني تسمعه أنا الناي أنا الناي
*ثناء درويش*
|
|
في القلب دائما يا ثناء
أقرأك ولو متأخرة
أنا فرحانة مثلك لآسية ولأهل دروب
إنه الربيع إذاً بحق
الربيع فعلها هذه المرة
ولم يكذب!
الشفافة ثناء درويش...
كم أنتى رائعة ..إغفرى لى عدم متابعة هذا الجمال من قبل..
وكم أدين بالشكر ..محمود عبدو..لأنه بصرنى بهذا الجدول المنساب بسلاسة..محبتى وتحيتى..
البهية ثناء
شدتني قصيدة الناي
الرمزية فيها قوية
واشعاع الشعر قوي
أقرأ شعرك بمحبة
وأنت تعلمين ...
تحياتي
الرّائعة العزيزة ثناء...
ما أطيب حدائقك...وما أعذب ألحانك العميقة.
محبّة تتكاثر كما الورود هذا الرّبيع
كمال العيادي
البهية ثناء
وردة النوروز الساحلي
سبعة نصوص
فجرّت فيّ سبعة افكار مفخخة
ستقرأينها قريبا في دروب
مهداة لك ولسرب الحب الذي كان فيه
محمود المشتت
مرحبا بسيدة البهاء..دروب دائما مضيئة بحروفك الألقة...شكرا على ما قرأت لك اليوم وبدا لي لا يشبه غيرك لأنه جديد فعلا يا ثناء...
ما زلت أنتظر ردك على إيمايلي الأخير يا نساية ...
محبتي الغامرة