من وحي قلب من وحي قلب من وحي قلب من وحي قلب أرضى أن أكون مجرد صدفة مادمت أحتضن في جوفي لؤلؤة اختلّ الميزان فقلبت النعمة .. نقمة بعداً لإسلام إسلامهم .. مالهم ودينهم .. دينارهم أحبك على طريقتي فهل هم يغارون ليتهمونني بالكفر أو الجنون أم تراهم لا يعرفون ما للحب من فنون في حضن من كان القمر غافيا ليالي المحاق روض من رياض الجنة بين القلب والعين ترى العين الجمال فترسله للقلب لينتعش بعد موته وربما يحدث العكس حين تسقط الأنوار على القلب لتبان النشوة في العين فاضحة أسرار القلب لأنه غنى ظنوا أنه لا يعرف الشقاء لم يعلموا أنه طالما اختار هذا الدرب حرّم على نفسه البكاء حاملا همهم جميعا في قلبه الكبير بصبر الأنبياء أخشى ما أخشاه ونحن نعيد صناعة الإله أن تغيب إلى غير رجعة حلاوة الخشوع والخضوع وتجف رعشة التوحيد على الشفاه عباد .. وعبيد ما أكبر الفرق بينهما رغم أنهما جمع لكلمة عبد إنك عبد كرها فهلاّ تحولت لعبد طواعية أيها الإنسان كالقمر المظلم نفسي لا تحرمها من نور شمسك سيدي الكلمات عيون الشاعر والصبّ تفضحه عيونه ليس إعجازا أن تكون المرأة نبية أو حكيمة بل كل الإعجاز أن يكون الرجل ذلك لأسباب فيزيولوجية - هاك نص الحياة .. ضع النقاط على الحروف - لكنني يا سيدي منذ سويتني ونفخت بي من روحك وأنا أحاول ذلك دون جدوى وما أكثر ما يختلط الأمر علي فأجعل من الغين عيناً ومن الضاد صاداً - حاول ثانية ويوم تصل إلى قراءة ترضى عنها ستشكرني على النعيم الذي أنت فيه قالت الكلمة المقروءة يوماً للكلمة المباشرة : أحسدك يا شقيقتي .. لأنك تمتلكين ما يعززك ويدعمك ألم يقول الله تعالى " سيماهم في وجوههم " وقال : " تعرفهم من لحن القول " فإن قدرت ملامح الوجه و تهدج الصوت أن يبرهن على صدقك فإني أظل محتاجة لأبذل المزيد من الجهد لأبرهن على ذلك وما أكثر ما تحولت لقطع جليد يتزحلق عليها القارئ لأن هناك دائما مشكلة .. بين مرسل ومتلقي عندما مررت تحت نافذتي قطفت قرنفلة ورميتها لك يااااااااه لقد دستها دون أن نتنبه لا عليك .. حدث سهواً فيما عينيك تعانق عيني فكانت رسالة أبلغ من لغة الورد لعلّ حروف التسويف –سـ - و – سوف – من أمقت الحروف للمؤمن فإذا اضطر لاستعمالها قرنها بأدوات الشرط – إن – وإذا – رابطاً الإرادة الفردية .. بالمشيئة الإلهية أيتها الديمة الماطرة اهطلي على أرض جاري شفاهها مشققة تشتهي قبلة المطر أما أنا فينابيع باطني تضمن اخضرار قلبي لسنين قادمة - " حتّام أبقى في الخدمة عبداً وتظل الآمر الناهي لا أسمع منك إلا : كنّس امسح اجل نظّف أعد .. أعد .. أعد " - " حتى تنظر في مرآة قلبك فتراك/ني فتدرك كم كنت غافلا حين كنت آمرك وتظنني قاسيا دونما امتعاض يمضي قطيع الغيم تدفعه عصا الرياح ليحيل جدب الأرض إلى رياض ما همّه إن زاد حمله أو غدى صفر اليدين فارغاً خالي الوفاض أيها الإنسان وحدك في حديث فكرك دائماً جمل اعتراض كبهلوان يستعرض ذلك الألم مهاراته على حبل أعصابي كراقص فلامنكو يدق بكعب حذائه على عظامي كقرصان يصادر أشرعتي المبحرة كملك مستبد ينشر عيونه في أصقاعي يا لسذاجته أما درى أني لي قدرة الزئبق على التملص لألاقيك عند بوابة الرجاء لا تبالي إن دنى الفجر فلولا الفجر ما كانت ليالي لذة الأحلام أن تبقى خيالا بخيال وجنون الحب لا يعنيه وقت او تشظّ بين قرب وارتحال أيّ همّ إن وشى الفجر بسرّ واستباح الحلم بالنور الزلال بالله عليكم قولوا لي هل عيون من باعوا بثمن بخس يوسف علينا منه السلام وكانوا فيه من الزاهدين تشابه عيون نسوة في المدينة أكبرنه لما رأينه وقطعن أيديهن وقالوا : حاشا لله ما هذا بشر إن هذا إلا ملك كريم ؟؟؟؟؟؟؟ كلما توالت علي نعمك وشكرتك سرا وإعلانا أخاف أن يقل شكري حين تسلبني إياها من جديد كالرسول البشير ذلك الديك يعلن عن قرب وصول مليكة السماء وواهبة الحياة للأرض حضرة السيدة : الشمس في نفس الوقت الذي كنت أصلي فيه لتخلصني من شراك الدنيا كنت أدعو لأقع في شراك الحياة وهل الحياة إلا حبك يا سيدي يسرق التراب منا الغالي ليحقق انتصاره بجعل المعقد بسيطا مثله ثم ... بكرم يعيده إلينا مرتدياً .. حلّة جديدة تظاهروا بالعشق .. حتى تعشقوا إذا آمنتم بالحديث الشريف : " لا تتمارضوا فتمرضوا " أنا لو لم أتعلق بأهدابك هل كان لي أن أغفو بعينيك حلماً يتوق إلى الحقيقة عجيبة هي حروف الجر لم تصنف مع الكلمات رغم أنها مركبة من حرفين أو ثلاث لكنها رغم بساطتها تفتخر أنها قادرة على جر أعظم كلمة ورسم الكسرة تحتها ما الذي حدث عندما انعطفت وانضمت ألف – نار – متحولة إلى واو في – نور- نازلة عن عرشها العظيم ومكانتها المقدسة وكيف تحول اللهيب المحرق إلى ضياء غمر الكون بالبهجة والألوان - أعترف لك لا أستطيع أن أكون كالجدار أصغي لك على الدوام أهز الرأس بالموافقة ثم أردد كالصدى ما قلته دون أن تقطع أفكاري علي الطريق لقد تعلمت ان أية قراءة لا أضيف عليها ولو حرفاً هي قراءة عقيمة فكيف إذا الآن .. أكتفي بالإصغاء ؟؟؟ - أيها الجاهل وتعتقد ما لديك علماً اصغ قليلاً لأجعلك مثله متكلماً أبداً كلما وقفت ببابه هاتفاً : " يا حيُّ .. أحييني " يجس نبضي يفحص دمي يسمع دقات قلبي ثم يردّني قائلاً : " امض .. لم تمت بعد " همس في أزقة المدينة : " أما آن للشاعر أن يترجل عن صهوة القصيدة حين قصة عشقه تطالها أنامل الرتابة " يا سيدي الرومي هل في ستين ألف بيت عشق لشمس تبريز من جواب كل يوم دعوة منك أجدْ امتلأ صندوق أيامي بالرسائل وما ثم ردْ إلا اعتذار رتيب : " مشغولٌ .. مشغولٌ ربما في الغد " فلا دعواتك تنتهي ولا أنا أنجز وعدْ قالت الحقيقة : * لن تجدني .. طالما بقيت تفتش عني في كل مكان إلا في بيتي * لا أنزل على ضرّة .. لذلك لن تظفر بي * ازح نقاب المشاعر المتقلب عن عينك لتراني بعين قلبك * كيف ستجدني .. وأنت مشغول بالبحث عني * كنور الشمس أنا .. كل شيء قابل للمصادرة .. إلاي * هل يليق الصمت بي .. وكل الوجود كلماتي * ربما أكون أقرب من " نقطة الكثب " .. لدرجة أنك لا تراني غريبة هي العدسة التي تطل من خلالها المشاعر على الكون : • حيناً تصور النملة فيلاً .. وحيناً تجعل من النسر فرخ حمام • ثابتة .. لا تلتقط الضدين معاً • ضيقة .. ترى جزء من الصورة فقط • إن استغنت عن الإضاءة الجانبية التي تحتاجها العدسات عادة .. أتت الصورة مبهمة غير واضحة • ترى في الأشياء ما يوافق هواها الفرح .. مثل ذلك الإله نبحث عنه في كل مكان إلا فينا مذ أسدلنا بيننا وبينه حجاباً في عهود غابرة استعمالك كلمات الاحتمال : ربما .. لعل .. قد .. أول خطوة في انفتاحك على الآخر معذورون يحسبونه متناقضاً يطرح الفكرة وضدها بنفس الحماس لعلهم لا يعرفون أن هذا ما يسمى خض اللبن للحصول على الزبدة بابك موصد والمفتاح معك ولا تفتأ تصرخ : " اطلق سراحي " الرضاع ؟ هل هو إلا عملية تبرع بالدم غير مشروط من الأم لوليدها بمكر إلهي " والله خير الماكرين " لولا سواد شعرك يا دعدُ هل كان سيشرق بياض وجهك " والضدّ يظهر حسنه الضدّ " يا لدنيا أتيتها باكياً منها وترحل باكياً عليها زبدٌ .. زبدٌ ولا أحد " أيها القلب أراك عدت من حيث ابتدأت قل لي بربك ما جنيت حين كل هذه الدورة درت " يضحك القلب علي ثم يرنو - للقمر - بصمت لؤلؤة الروح تختزل القرون بلحظة كشف تشق صدفة الجسد ثلاثية الظلمات بنور العشق أو تمضي على الدرب غاسلة تراب الرغبات بماء العرفان نازعة قمصانها واحداً بعد آخر شهيٌ .. بهي ٌ عزيز المنال يراودني .. في أناة إلى أن أذوب اشتياقاً بفيض الجمال ثم ينأى دلالاً كأنه ما كان إلا توق الوصال قال وقال وكانت روحي تتفتح سهوب آذان صاغية وقلوب واعية قال وقال وكنت كعباد شمس أدور حيث يرن وتر صوته غير أني لا أفتأ أتساءل تراني ضيعت الكثير من نعيم انسجامنا عبر لهفة ترقب ابهار اللحظة القادمة إلهي الكل حريص على هدايتي . ترى لو انشغلوا بتمام رشدهم هل كانوا سيرون طفولتي ما يفعله الكرسي هو أن يشغلـ/نا بالفقر عن الفكر ويشغلـ/هم بالتخمة عن شكر النعمة رغم غضب الشتاء كنت أرى كيف يحيك في الخفاء ثوب السكينة لابنه الربيع في أتون نار الدنيا تطهر .. تطهر أيها القلب ما قدّر لي أن أفهمه عن التصوف أن أكون على صراط مذهبي حقاً وصدقاً لا أن أنسلخ عنه حينها فقط سيتثنى لنا جميعاً رؤية الحقيقة الواحدة لم ينكر القمر المظلم فضل الشمس فكيف تجحدين نور العقل يا نفس - سيدي ها قد حفظت الدرس عن ظهر قلب - حسناً بني لم يبق إلا أمراً صغييييرا أن تدخل المختبر لتطبق ما حفظت " من بطن قلب " لو كنا تعلمنا حقا الرياضيات كنا آمنا بعلاقة بسيطة تقول : أنا أحب الله وأنت تحب الله - كيفما كان شكل هذا الحب - إذاً أنا أحبك وأنت تحبني قال صديقي : أين ذاك العارف لأفك سيور حذائه قلت : يوم تلقاه ستكتشف أنه قد خلع النعلين معاً تقاسم بيتاً واحداً الدم القاني والدم العاتم ما بغى أحدهما على الآخر ولا طغى كذلك بين ماء عذب فرات وآخر ملح أجاج برزخ لا يبغيان فأبصر بعين باطنك من أين جاء الخلل والخروج عن الصراط براحه سقاني سلافة روحه فهدأت ريحي لست واعظة أنا أحدث نفسي بضميرك مالي ومالـهم لي موسا/ي ولهم سامريـ/هم يتحدثون طويلاً عن صعقة الحب المباغتة أما أنا فأثق : مالم تكن هناك علاقة لن تكون محبة في طريق العرفان لا يبنى الفعل للمجهول الفاعل أنت ولا ينوب عنك نائب فكّر الفكر مَلَكة لكن تذكر كم للفكر سحر وزئبقية واستشعر الشعر مَلَكة لكن تفكّر كم يتأرجح الشعر بين خيال وواقعية لكلمة أنس .. حساب ألف فيا طالب البرهان تأمل طويلاً بذا الميزان مدَّ حبلُ الظلّ ظلاً بعد ظلِّ حار عقلي قلت : يا مولاي تهتُ ويكأن .. لا وصول قال : صابري ثم اصبري وانظري هذه الشمسُ دليل بالأمس كنتُ نسمة ناعمة تداعب خصر وردك في دلال وكنتَ رذاذ مطر ينعش الروح والجسد كيف صار النسيم ريحاً عاصفا وغدا الرذاذ طوفان هلاك هل هي لعبة الطبيعة فينا لتعلن انتصار تغيراتها على ثباتنا الوحيد وليكن هي الدنيا مسرح عرائس وما نحن إلا دمى متحركة .. كما تقول لكن أليس جميلاً أنني ومنذ أسلمته خيطى رضى وطواعية لا يعطيني إلا أدوار البطولة كمنازل القمر حروف اللغة العربية فأين حروف ليالي المحاق وكما تلك الليالي لا يُرى فيها القمر كذلك لا تحتاج تلك الحروف للهاة ولسان وشفتين قال الأرض لزوجها السماء : يا زوجي العزيز الذي اعتلاني طبقاً فوق طبق وكنا رتقا انفتق كم جميل أن زواجنا نصرانيّ لا طلاق فيه كم جميل أن بيننا ولد رائع اسمه الماء نتبادله رسول حب صيفاً وشتاء وما همّ إن بدّل الأشكال والأسماء ما دمنا نعرفه وما دام يجمعنا معاً بأحلى لقاء رأيتهم جميعاً ضمائر الغيب الخمسة وضمائر الحاضر السبعة رأيتهم كأسباط بني إسرائيل الاثني عشر كتلاميذ المسيح كزوجات النبي يسعون نهاراً فرادى ويعودون آخر الليل إلى حرم " أنا " ساجدين الصوفيّ رئة تشهق أنفاس الله وتزفرها في وجه مرايانا لتصفى في مدرسة العرفان قال مريد مبتدئ يعرّف عن نفسه لمراده : " أنا يا أستاذ مسيحيّ " - حقاً ؟؟ إن كنت تقدر أن تحيي الموتى فإلام إليّ أتيت ؟؟؟؟ وقال قلب : ليس لي مقام الإبل لأولد في السرّ والوحدة فاعذروا اضطرابات مخاضي بينكم يا للإبهار كيف استطاعت سبعة ألوان طيف أن تحتوي اللامتناهي من تدرج الألوان ويا للإعجاز كيف للون أبيض واحد أن يلمّها جميعاًفي قبضته وقال بنيامين : يوسف .. يا أخي لم أنكر محبة أبي لي يوماً فكيف أحزن إن كان نصيبك من الطاقة أكثر مني إني إذاً كأخوتي من الجاهلين *ثناء درويش* View thanaa's Full Portfolio Login to post comments 457 reads Tweet last updated 12 October 2010 - 4:57am ©19 October 2005 - 11:50am — Thanaa 17 March 2006 - 6:25pm — آمال نوار (not verified) ثناء ها أنا آتي ماءك للوضوء فأجدك فيه من قبل ومن بعد الصلاة. فرحت بأن كتابي بات بين يديك ومسّني إطراؤك بحب يشبهك أمال Login to post comments 17 March 2006 - 6:24pm — د. إياد قحوش (not verified) بالشعر أنتي شاعرة وبتشردي // تلمي الحكي من بلاد ناسيها الزمن وحبة برد فوق الحقيقه بتبردي / / وبتدوب حكمة عمر ما ا لها تمن أرى دخان أحلامي رماديا عندما أمر برخام قلبك الناصع ..ما أرخص بخوري وأصفى مرآتك ..? سأزور موقعك حافيا قريبا .. بحب Login to post comments 27 November 2005 - 6:10pm — جمال العقاد (not verified) نعم رابعة … هو اياه …. يهبك “هو” لأنك صادقة الحب ………. احترامات مقامات شريفات! Login to post comments 27 November 2005 - 6:10pm — جمال العقاد (not verified) رابعة …. يكبر عدد المريدين كل يوم … يا “قطب” دروب! تحياتي Login to post comments 27 November 2005 - 6:09pm — آسيا السخيري (not verified) ما أروع أن تكوني بكل هذا العمق سيدتي…تجلياتك النورتحمل الى الأقاصي أيتها الماسكة بزمام الكلمة البكر تتعانق والمعنى العذب القراح…كتابتك المنفلتة بوهجها من قبح اضحى هو السائد تحيلني على كتابات عظماء الزمن الجميل من ابن عربي كما قال الأخ المبدع الجميل نورالدين محقق ورابندرنت تاغور بل هي تضاهيها وتنافسها فتنة…أنا أقرأك دائما بنهم أقرربعده العودة الى نصوصك غير أنني لا أفعل لأنني أفضل الحفاظ على الدهشة نفسها التي عانقت بها كلماتك في المرة الأولى والتي تملؤني بالفرح المعتق…سعيدة دائما بالولوج الى عالمك الجميل …دمت متوهجة Login to post comments 27 November 2005 - 6:08pm — د. نور الدين محقق (not verified) ثناء درويش الشاعرة الفاتنة و أقولها بملء الصوت وزوجه الصمت.لله ذرك و لافض فوك.احساس عميق شعرت به وأنا أقرأ ديوانك الصوفي العميق.لكأن روح ابن عربي قد حلت فيك.اي سحر هذا و أنت تعيدين قراءة الحروف من بعده.لشد ما تنسينا بعض الرؤى عن رؤية الجمال الروحي و هو يمشي على قدميه.تسامح عميق و تأملات حوارية بين الثقافات و بعد نظر.لم أقرأ لك من قبل .كنت أرى صورتك ثم أمضي.الليلة شدني فضول فدخلت عالمك مستطلعا ليس الا.فوجدت طبقا من نور. آه ما أجمل قولك: (أجل.. لك عينان لكنك لن تشهدني أبدا مادامت إحداهن تئنّ وتحنّ في الماضي والأخرى تتأملُ وتتخيلُ في المستقبل) بالفعل هذا هو حال الجميع ، فكيف لنا أن نبصر جمال الروح وهي المنطقة الفاصلة بينهما ،هي منطقة البرزخ.طوبى لك ،و دام قلبك مفتوحا للحب و التسامح و الاخاء الانساني في ابهى صوره. نورالدين محقق Login to post comments Free Membership Username or e-mail: * Password: * Request new password Who's online There are currently 2 users and 52 guests online.Online usersredacediamond redbrick Who's new Savvart arielle SilverDawn simon EllaF LornaRJ
ثناء ها أنا آتي ماءك للوضوء فأجدك فيه من قبل ومن بعد الصلاة. فرحت بأن كتابي بات بين يديك ومسّني إطراؤك بحب يشبهك أمال
بالشعر أنتي شاعرة وبتشردي // تلمي الحكي من بلاد ناسيها الزمن وحبة برد فوق الحقيقه بتبردي / / وبتدوب حكمة عمر ما ا لها تمن
أرى دخان أحلامي رماديا عندما أمر برخام قلبك الناصع ..ما أرخص بخوري وأصفى مرآتك ..? سأزور موقعك حافيا قريبا ..
بحب
نعم رابعة … هو اياه …. يهبك “هو” لأنك صادقة الحب ……….
احترامات مقامات شريفات!
رابعة …. يكبر عدد المريدين كل يوم … يا “قطب” دروب!
تحياتي
ما أروع أن تكوني بكل هذا العمق سيدتي…تجلياتك النورتحمل الى الأقاصي أيتها الماسكة بزمام الكلمة البكر تتعانق والمعنى العذب القراح…كتابتك المنفلتة بوهجها من قبح اضحى هو السائد تحيلني على كتابات عظماء الزمن الجميل من ابن عربي كما قال الأخ المبدع الجميل نورالدين محقق ورابندرنت تاغور بل هي تضاهيها وتنافسها فتنة…أنا أقرأك دائما بنهم أقرربعده العودة الى نصوصك غير أنني لا أفعل لأنني أفضل الحفاظ على الدهشة نفسها التي عانقت بها كلماتك في المرة الأولى والتي تملؤني بالفرح المعتق…سعيدة دائما بالولوج الى عالمك الجميل …دمت متوهجة
ثناء درويش الشاعرة الفاتنة و أقولها بملء الصوت وزوجه الصمت.لله ذرك و لافض فوك.احساس عميق شعرت به وأنا أقرأ ديوانك الصوفي العميق.لكأن روح ابن عربي قد حلت فيك.اي سحر هذا و أنت تعيدين قراءة الحروف من بعده.لشد ما تنسينا بعض الرؤى عن رؤية الجمال الروحي و هو يمشي على قدميه.تسامح عميق و تأملات حوارية بين الثقافات و بعد نظر.لم أقرأ لك من قبل .كنت أرى صورتك ثم أمضي.الليلة شدني فضول فدخلت عالمك مستطلعا ليس الا.فوجدت طبقا من نور. آه ما أجمل قولك: (أجل.. لك عينان لكنك لن تشهدني أبدا مادامت إحداهن تئنّ وتحنّ في الماضي والأخرى تتأملُ وتتخيلُ في المستقبل) بالفعل هذا هو حال الجميع ، فكيف لنا أن نبصر جمال الروح وهي المنطقة الفاصلة بينهما ،هي منطقة البرزخ.طوبى لك ،و دام قلبك مفتوحا للحب و التسامح و الاخاء الانساني في ابهى صوره. نورالدين محقق