قرأت قصيده لصديق عزيز على قلبي فكان مطلعها
كانت امور العالم سائبه
ثم رتبتها فكانت كالآتي
انتِ ثم انتِ ثم انتِ ثم لا شيء
وعندما اقرأ دنيا الوطن يومياً احب أن ارتبها على طريقتي لتكون ثناء ثم ثناء ثم ثناء ثم لاشيء
أعتذر إن لم أستطع تجميد مشاعر ..
تتركها الكلمات أحياناً في النفس قبل أن ..
ترحل أبصارنا عنها ..
سأحجبها قدر الإمكان بين السطور لاحقاً .
ظننت أنني لا أمنح وصفاً .. إنسان
في ردودي!
ظننت أنني لا ألبس الشخوص مشاعر ..
أنما النصوص التي رسموها بأنفاسهم على الورق هي ..
رسمي وحرفي
سأعتنق الرحابنه مدة أسبوع أو يزيد ..
لربما إفدت المزيد ، بل سيكون أكيد.
مرصود في ذاكرتي ..
كلام كل من الأخ سليمان نزال والكريم أنور الخطيب :
عن التناص الذي أغرسه بين كلماتي في ردودي ..
لمواكب الشعراء .
ربما ظهر هذا التناص في عنواني أكثر ( من مقلتي .. إلى جنتي ) دون الرد .
إذا حاكت خيوط الشك لديكم .. فشلي ..
في كل ما ذكرت أعلاه ..
فسأسجل فقط ! .. حضوري إعجاباً ..
لتبقى السطور .. نقية بيضاء ..
خاليه من حبرٍ قد يؤثر في نموِ أغصانٍ ..
ترسمونها أنتم بحروفكم الصادقة .
:
بكل المحبة والرضا والعطاء والنقاء
أزرع هنا محبتي ..
لأخوتي جميعا في دنيا الوطن ..
ثناء .. كنتِ ولازلتي ..
ضمن القائمة العامرة بكم في قلب جهاد غريب.
قرأت قصيده لصديق عزيز على قلبي فكان مطلعها
كانت امور العالم سائبه
ثم رتبتها فكانت كالآتي
انتِ ثم انتِ ثم انتِ ثم لا شيء
وعندما اقرأ دنيا الوطن يومياً احب أن ارتبها على طريقتي لتكون ثناء ثم ثناء ثم ثناء ثم لاشيء
الصديقة الشاعرة/ ثناء
تتغير القصائد بالمضمون والمحتوى
تتبدل الكلمات والحروف بدايات ونهيات
وأنسانيتك وسمو روحك ثابت واثقة الخطى
ألف تحية والى الأمام
قصيدة بديعةٌ
يا ثناء؛
أثني عليها؛
أيما ثناء؛
تشدو الحروف؛
يسكرها الغناء؛؛؛؛؛؛؛
سيدتي :
ما اجمل تلك الحروف التي تقطفينها من اجمل مدائن
الالوان , سلمتي لنا ودام قلمك تحياتي لك سيدتي..
ثناء
:
للبوح مكان ..
وللهمسِ زمان
كنتِ أنتي أنتي
لهما الدفء .. والعنوان
سأتذكر أمواج السطور ..
وحروف الهذيان ..
هي كالنور
إذ في بحر الذكريات ..
وجوف الكلمات
هناك تعيش ..
عروس الأحزان
:
جهاد
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخــــــــــــــت هناء
أعدك أن تكون لباقة حروفي حاضرة أكثر في ردود قادمة
أعتذر إن لم أستطع تجميد مشاعر ..
تتركها الكلمات أحياناً في النفس قبل أن ..
ترحل أبصارنا عنها ..
سأحجبها قدر الإمكان بين السطور لاحقاً .
ظننت أنني لا أمنح وصفاً .. إنسان
في ردودي!
ظننت أنني لا ألبس الشخوص مشاعر ..
أنما النصوص التي رسموها بأنفاسهم على الورق هي ..
رسمي وحرفي
سأعتنق الرحابنه مدة أسبوع أو يزيد ..
لربما إفدت المزيد ، بل سيكون أكيد.
مرصود في ذاكرتي ..
كلام كل من الأخ سليمان نزال والكريم أنور الخطيب :
عن التناص الذي أغرسه بين كلماتي في ردودي ..
لمواكب الشعراء .
ربما ظهر هذا التناص في عنواني أكثر ( من مقلتي .. إلى جنتي ) دون الرد .
إذا حاكت خيوط الشك لديكم .. فشلي ..
في كل ما ذكرت أعلاه ..
فسأسجل فقط ! .. حضوري إعجاباً ..
لتبقى السطور .. نقية بيضاء ..
خاليه من حبرٍ قد يؤثر في نموِ أغصانٍ ..
ترسمونها أنتم بحروفكم الصادقة .
:
بكل المحبة والرضا والعطاء والنقاء
أزرع هنا محبتي ..
لأخوتي جميعا في دنيا الوطن ..
ثناء .. كنتِ ولازلتي ..
ضمن القائمة العامرة بكم في قلب جهاد غريب.