أهلا حزيران قد عدتّ مبكرا هل جئت منتصرا أم مهزوما ترتدي نكسة أهلا حزيران لا زال الخامس منك يسكنني فلو تأخرت قليلا ربما ر حل جندي يدق بباب الدار هو دق باب بيتي قبل تسعة وثلاثين عاما هو نفسه