ولتكن جسداً أخضر، يا أيها الشعر
كن لغةً أتغرب فيها
بنفسي وأجنحتي
نـَفـَساً
في لساني لأرعى
قبائلَ صوتي – على صمتها
.
ساهراً
ووحيداً أرى
لن تكن جسداً أخضر، لم تكن
.
سيداً طيباً كي تشترى، لم تكن
ربةً
أيها الهذيان الذي أشتهي، يتها الذاكرة!