الصادق الرضي : لهاث



كأنَّها تَقتربُ من البابِ

تسمعُ دقات قلبِكَ

أو

كأنك في انتظارِها

تَحْضُرُ طيورُ الضُّحى

وتَصْطَفُّ على النافذةْ

........

ساعةٌ من الصَّبرِ

غابةٌ من الهديلِ والشقشقةْ

Author's Notes/Comments: 

View sudan's Full Portfolio