كأنَّها تَقتربُ من البابِ تسمعُ دقات قلبِكَ أو كأنك في انتظارِها تَحْضُرُ طيورُ الضُّحى وتَصْطَفُّ على النافذةْ ........ ساعةٌ من الصَّبرِ غابةٌ من الهديلِ والشقشقةْ