قرأتُكَ مرات
وفي كل مرة
أتفقّدُ قلبي وقد شَغلَهُ حرفُكَ عن نبضه
أيّها الشفافُ كالضوء
اللُجيٌُ كالبحر
المُشرَّعُ كالجهات
ّوالمطويُّ كتميمة صوفي
مريم العموري