يا روعة النهرِ الذي أجريتَهُ في خاطري فانسابت الفِكَرُ
ما بين دُفلى في شجون صبابةٍ وبنفسَجٍ قد هزّه الوترُ
فركبتُ متْنَ السحر أنفضُ غربتي في مائهِ.. والحلمُ منبهرُ
لله ما أحلى الضفاف وسرّها يا ليتني في رمْلها حجرُ
تفاعلا مع قصيدة الشاعر أشرف حشيش- لك يا مصب النهر