أيا أفراحَنـا ميـدي على نَغَـمٍ وتغريـدِ ففي المَندى لنا ريـمٌ أميرتُنا علـى الغيـدِ يسيل عبيرُها في الرو حِ ، كالأحلامِ كالعيدِ تطالِعنـا بفرحتـهـا فنغبطهـا بتنهـيـدِ لها من خفقِ إخوتهـا هُنا. . أحلى الزغاريدِ