ْيَ روحَهْ هَدِّ عَ جْناحِ الحمايم
تِشِيلِكْ للسما.. فوق السّحابه
وطُلِّي يا بَعَد عُمري عَلَيَّه
ياْ ريت اتْطُّـلِّ لو نظْرِة عِتابا
ِيَ مَن يدري بِما في القلْب
يَعذُر
إذاْ دْموعي على خدّي سَكَابا
مريم العموري