jamalalsaieh

جمال السائح

My Portfolio
I have 215 items posted! Click here to view...
Location
العراق - اقيم الان في الخارج
Gender
Male

More About Me

What I want you to know about me...

المطالعة والكتابة وسماع الموسيقى والغناء ومشاهدة الافلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية ، وكليبات الاغاني عربيا واجنبيا ، ومتابعة اخبار الادب والفن ، والسياسة فضلا عن اخر تقليعات عروض الازياء ، كما تجذبني الوان الرقص الشرقي والغربي المفرد منه والفرقي ، سيما ان لي ولعا معينا به على الصعيد الشخصي . هذا الى جانب الاحاطة بفنون الحب المرئية سيما افلامها وصورها باعتبارها تمثل صفة حياتية لمزاولات عصرية وان كانت لي بعض الملاحظات .. كما اهتم بمزاولة انواع الفنون والهوايات من قبيل الرسم والرياضة فضلا عن امعان خاص في قراءة الكف والطالع والفنجان قراءة في الصور المتراكمة في كف الانسان والذي يعبر عن خزين هائل لبحر ممتلكات اللاوعي لديه
وثمة هوايات ومزاولات اخرى


بسم الله خالق الموجودات
..بسم الله خالق المرأة والكون.. وخالق النساء والحب

في كتاباتي للمرأة بعدها الناموسي والعرفاني ، استغرق في بيان واقعيتهاومثاليتها .. كما استغرق في صبغ جسدها بانواع الطلاء ، ادهن بشرتها بفنون الصبر والحنين .. فهي محور الجسد الثابت في نصوصي ، وهي الرمز اللاهب لاله الشهوة الصامت حينا والصاخب حينا اخر ، إذ أنها صهير الحزن السابق لشبق ناضح ، تكاد اهاتها المندلقة بريع انوثتها، ان تقول لالاهة الرب خذيني ، بكل ماهية للجنس ، يمكنها ان تعتري سنخية الايام!
فيظل لعاب قدحها يسيل على اعتاب المجون ، يظل يمتحن في الاخرين حجم شهواتهم لها ! لانها ما كانت
تمثل هي والجنس الا كل توأم فاضح ، حينما تلتهب الارض تحت خطاها، وتئن القلوب تحت مرماها ، فتظل اعشابها فوق الاخدود صارخة بوجه كل مغامرة عاتية ، لان لنور جسمها في حكاياتي رياض هوى ، يقتات على رحيق رمانها ، ويغتذي من برعمي نهديها ، فينهل من عذب نهديها ، لبن جنان وخمر معتقة ، حتى تسقيه من فرط وهمه كل عسيلتها المنبجسة بين شدقي دواتها ، ريثما تدع لليراع موطئ قدم فيها ، وتتركه يقحم غارها بسيب ودقه ، فتحبس نداها على بتلات اشفارها ، وتنكت بنار علَمها النابت فوق الصخرة الشماء ، كما العرش يطوّّح بكل ما علا فوقه ..
كرومها ما زالت تحكي في ذاكرتي قصص حب ، لم تنتشر افنانها بعد ، ولم ينبت لابطالها شيء من نذير رشد ، لانها ومنذ الساعات الاولى لولادتها ، تحيا في ظل جنسيتها الماثلة لعيان الوجد والوهن .. ففي صدرها تنبت الاحلام كما النبض في ثدييها ، وارتعاشة الحلمة فوق تلالهما الواثبة ، كما العشب النابت فوق هضبة قدحها ، عند انتهاب دلتاها المفخذة ، لكل مساحات الفراغ الواعية لاجتماعهما ثمت .. بينما ما كان محراب عشقها ، الا لينضح ماء بئرها ، كي يسقي وتدا متماديا في غورها ، ينوء بريع سقياها هي الاخرى ، ولكن من خمره التي تفاقم ولع غارها بالادمان على اشتياره ..
هكذا هي قصصي لكن بلمزة من خفة ترميزية ووعي لمناخات الحب المتشابكة
انها حب مؤبد لانها حكايا لها ان تستقطب مساجين لها ، كي يرتجوا على انفسهم بايديهم ، لولع من لدنّ ذواتهم المنحبسة في انواء نسائي المبثوثات هنا وهناك .. في داخل النص وخارجه لانهن اقمار تشرق في الليل والنهار
في عالم الخيال والواقع كما الحب ينوء بظلال الليل واعذاق النهار ريثما يتلاقح الجسد بالحب وتتناسل الاشواق والافئدة

جمال السائح
كاتب من العراق ، يعيش الان في الخارج
مارست نشاط الكتابة والابداع القصصي منذ نعومة اظفاري
زاولت هذه الهواية ومن قبل ان تصبح حرفتي منذ الابتدائية وتطورت في ايام المتوسطة ومن ثم ازدهرت بشكل غير منظور في المرحلة الاعدادية وكانت لي مساهمات ونتاجات متواضعة جدا لكن في سني الدراسة الجامعية اتخذت لها سمات وقالب اخر بعد ان تبلورت بشكل نسبي بعد تخرجي منها ..
وبمرور الزمن وبسبب من بعض الامور الخاصة التي طرأت على حياتي اضطررت لمدة طويلة الى الانقطاع عن الكتابة القصصية او المطالعة الادبية وكنت في إبّان تلك الفترة اغتنم اي كتاب يقع بين يدي ولو انها كانت فترة عصيبة بالنسبة لي لكنها تركتني اعب من معارف متنوعة وبشكل مبثوث في مختلف المجالات الاخرى . . غير الادبية . لكني لم انسى او حتى اتناسى مهمتي الادبية ومضطلعي الفكري .. ولو حدث ما كان يقع مني الا في حكم الاضطرار ..
لكني عدت الى اختصاصي الاول ولو ان مشاغل الحياة والتكالب على كسب العيش كانت جميعها تمثل لي حلقة مفرغة تحاول ان تفرغ كل محتويات حياتي من العمل الادبي لتتركني اسبح ضد التيار ولحد الان
وبالفعل اغتنمت اول فرصة كانت مؤاتية وعملت على اعادة تنظيم قواي الادبية ومراجعتها وفق مناح متعددة وفي اشكال مختلفة حتى استطعت ان اقف على نقطة الصفر من جديد وان اشرع في التهيب من الخطوة الاولى ثانية .. فبدأت وابتدأ الخطو معي تلقائيا وما شعرت الا وانا استثمر كل دقيقة وجزيئة كنت عملت في شأنها في السابق لاجل تكريسها للوصول الى هذا الهدف وبالفعل شعرت بان نجاحا يسترشدني وفرحا يغمرني وألقا يدعوني الى ممارسة العمل الادبي ونشاطا يحدوني نحو متابعة هوايتي وبشكل غريزي فطري تمحور فيما بعد بصورة درامية اصبحت فيها انا البطل الذي جعل يتحرك بفعل رغبة كاسحة وامل معطاء .. فلم اكن لاعلم ان مثل هذه الهواية البسيطة التي رافقتني طيلة سني عمري خاصة منه الفتي .. انها ستنقلب الى حرفة انعم فيها النظر والرغبة الشديدين ومن دون هوادة حتى اصبحت اليوم تشكل بالنسبة لي هدفا محتوما ورغبة لا بد من تحقيق كل غاياتها التي خلقت من اجلها والعمل على تنميتها بكل ما وسعني فلم يعد لي سواها من هدف بعد ان تساقطت جميع الاهداف الاخرى والتي ما شعرت الا انها كانت ثانوية لم تعمل سوية الا لاخراج هذه الرغبة الى حيز النشاط والنور الهادي سيما الوصول الى مكاسب غنية بالفكر والمغزى والعبرة والنتائج التي لا تقبل سوى الوقوف امامها بصمت يحيي فيها كل سني الالم والتعب وكل ازمنة الاندحار والارهاق ، لانها كانت السبب او جزءا من اسباب كانت دفعتني نحو الوقوف ضد اليأس والمقت لكل اشكال الحياة ومواجهة كل انواع الهرب والفرار من المسؤولية الهامة الملقاة على عاتقي تجاه كل اجيال البشرية ومكونات الانسانية والمجتمعات سيما وانا الطموح الذي صارت تفعيلات الحياة عندي لا تقف عند حد ولا رغباتها المشدودة الى الامس والحاضر والمستقبل معا هي الاخرى لا يمكن لاحد بعد اليوم ان يحد منها او يؤخر صور انتشارها وتوكيد مساراتها وصولا الى مبتغياتها الفعلية الناشطة املا منها في تحقيق كل الدواعي التي من اجلها تسوغ امرها في انتقاء بسطة من النور والرشاد كي تتخلق بشكلها المعاصر وتبدو كما يراها القارئ في اليوم ..

من مؤلفاتي التي اصدرتها هي روايات طويلة وقصيرة وقصص
كما عملت في البحث الادبي والنقدي والدراسات التحليلية
ونشطت في كتابة المقالة والقراءات النقدية السريعة
كما كانت لي هواية ناشطة ومنذ ايام الطفولة كان اعترف بها استاذي في الصف الاول ابتدائي حينما دعاني يومها لكي ارسم فوق لوحة الصف الرابع ابتدائي وقال لهم تعلموا الرسم من هذا الصغير الذي ما يزال يقرأ الدار دور
وكنت وقتها في صفي الاول ابتدائي لكني لم ارعها حق رعايتها فبقيت معتدلة في التوثب والتأقلم ..
......................
كما ان موهبة اخرى كان لها ان تتفتق تلقائيا وبالتتابع وبتوفيق من الباري تعالى وصلحائه من خلقه المطهرين استطعت ان اقف على عتبة قراءة الكف واخطو فيه الخطوات القوية وما زلت اعمد الى تطوير هذه الموهبة الالهية . اذ ان الكف البشرية تعتبر خزينا كمخزن لكل اشياء الشخص من حوادث وافكار ونوايا قديمة وحاضرة ومستقبلية يتم تخزينها وتفريغها ما بين اللحظة والاخرى كما الصمام الذي يخلص عقل الانسان ودماغه من اوجاع تخزين الاشياء لتجتمع في الكف قبل ان تغادر او تعود كذاكرة جهاز الكمبيوتر المؤقتة والدائمة .. ولكن في صور الكف التي تتجسد امام ناظري عالم اخر يتحرك .. يتحرك بكل بساطة وعفوية ..
كما اشتغلت بالترجمة وولعت بكثير من الهوايات والحرف والمهن والرياضات
ولعي بالحب والجنس في كتاباتي يتمثل في نحو اخر
هكذا ارى نفسي لاني ومن دون غرور ذا تجربة كبيرة في الحياة
علمتني ضروبها كيف ارى اليها والى كل شيء فيها
كما تعلمت كثيرا عن الحياة الاخرة ربما افدت منها في تنويع افانين اعمالي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من رواياتي :
وعندما يذعن الجسد
لا تؤذوا الفتيات
البقاء خارج ارض الوطن
زوجتي .. زوجته العزيزة
.....
ومن رواياتي القصيرة والتي اعتبرها كذلك وفق مناهج خاصة بي :
لم يقنعني احد من الرجال سواك
لم يختف خلف امرأة الا انثاها
امرأة صحراوية
انثى بلا تأريخ
امرأة تحب وتشتهي اكل البوظة
العودة الى المنزل
......
والقصص التي وضعت لها الافكار وانتهيت منها وانا اعمل فيها الان هي ، اذ ان مشكلتي ان عقلي يعمل ليل نهار في اطار القصة وصنع الافكار وتجهيز محتوياتها في جهازي ريثما انتهي منها وسانحو في المستقبل في كتابتها منحى قصيرا :

زوجي للبيع ــ نساء مطلقات ــ الحب في الشتاء ــ النوم مبكرا ــ احب ان اغدو كما احب ـــ اثواب عارية ـــ صبايا في عمر النساء ـــ البحث عن امرأة تحب زوجه
ـــ ظل امرأة ـــ ممارسة الحب تحت المطر ـــ الحقيبة المغلقة ـــ ما تزال في قيد النمو ـــ صوت الممثلة ـــ صور في غرفة المكتبة ـــ ثوبها واشياؤها ـــ الكرة الملونة ـــ المعطف الوردي ـــ الكفن الملون ـــ امرأة في الخمسين من عمرها ـــ الكرسي المتحرك ـــ موسيقاها المفضلة ـــ مبنى على خط الاستواء
ـــ هي والغريب ـــ عذراء في سن الاربعين ـــ المرأة ذات الشعر الابيض ـــ فتاة لا تزدهر الا في الليل ـــ الاله العاشق ـــ غائبة عن الوعي ـــ حلم قطة ـــ الدخيل ـــ اغتصاب ـــ جسد في السيارة ـــ سهرة مشتركة ـــ الفخ ـــ الممرضة ـــ شجرة في الطائرة ـــ امرأة من حديد ـــ الارهابية ـــ الغام الحب ـــ الرسالة الخاطئة ـــ ازمة جنسية ـــ ثمن الحب ـــ ساعة بدون عقارب ـــ مسابقة في الجنس ـــ المستشارة ـــ الاميرة الهاربة ـــ حالة شخصية ـــ الخاتم السحري ـــ لون القمر ـــ طفلة اسمها حواء ـــ ماتت منذ اعوام ـــ امرأة (مضروبة في) 3 ـــ هل تقبلين بدور البطلة ـــ صور اباحية ـــ الانفاس الحاقدة ـــ جسدها الموشّم ـــ ايام الخوف ـــ اللولب ـــ الحظ المكرور (او) نفس الحظ ـــ الشاهدة ـــ اشياء تثير الحرج ـــ مضايقة ـــ لمسات في الليل ـــ حدّ الإشباع ـــ صناعة النساء ـــ الاعمى والحب ـــ حكايا محظورة ـــ الدمية الحية ـــ امرأة تجهل من يكون زوجها ـــ المرأة التي استعارت ظل حبيبها
الطبق الطائر ـــ فوق رمال الشاطئ ـــ القرعة ـــ ماردة الحب (ماردة المصباح) ـــ احمر الشفاه ـــ شعرها الذهبي ـــ حزام الامان ـــ رحلة في قطار ـــ الساعة المزولية ـــ واقفة خلف النافذة ـــ الشقة 32 ـــ الاشعة المحرمة ـــ حالات تشنج ـــ الناظور الجسدي ـــ امرأة بلا ثديين ـــ امرأة من زجاج ـــ البنت الوحيدة ـــ الحب المأسور ـــ حب من جانب واحد ـــ جهاز للحمل ـــ امرأة بلا رجل ـــ البطاقة القديمة ـــ حب بالوراثة ـــ حجرة الهاتف العام ـــ فتاة على الجسر ـــ بطاقة دعوة ـــ الحقييبة المفقودة ـــ صلاة الحب ـــ فتاة بلا اسم ـــ حمل لمدة 10 سنوات ـــ النشيد الجماعي ـــ اللذة الخفية ـــ مكابرات محقق جنائي ـــ لا أرى سواه ـــ لا اعرفها ـــ جاسوسة الحب ـــ هل تشاركيني الحب ـــ حب في المنام ـــ فتاة لم تولد بعد ـــ المبنى المهمل ـــ حياة الارمل الخاصة ـــ بيت الفراشات ـــ الحب الذي حذفته الرقابة ـــ قصتي معها ـــ وسادة الموت ـــ موظفة في السفارة ـــ ممارسة لإيقاف الحب ـــ عندما تحب الساحرات ـــ اصوات غير محرمة ـــ مدبرة البيت ـــ الراهبة ـــ اتصال على الموقع ـــ عارضة الازياء العجوز ـــ احلام في بيت لبيع الحب ـــ وفار التنور ـــ زواج بالجملة ـــ حب لا يعرف الرحمة ـــ الميناء المهجور ـــ القرار الاخير ـــ لقاء في السوق العصري ـــ سجن جماعي ـــ اغتصاب على الورق ـــ حكايا قبل النوم ـــ الحب ما بعد الطلاق ـــ بنت صغيرة في يوم مثلج ـــ وزيرة في العلن ـــ الحب الكئيب ـــ الليلة الغبراء ـــ شهود عيان ـــ حافلة في الطريق الشرقي ـــ عندما يقبل المساء ـــ مذكرات ملحدة ـــ حديقة الموتى ـــ امرأة على فراشي ـــ الزواج من متزوجة ـــ صومعة الحرمان ـــ عالم مقلوب ـــ لا اريد رجلا

وهناك غيرها ايضا ...

About My Navel

ما اقتبسه هو كلام لروجيه فاديم مخرج افلام بريجيت باردو الفرنسي حينما قال : وخلق الله المرأة .. كعنوان لاحد افلامه التي اخرجها لهذه الممثلة المبدعة
اما ما اقوله انا هنا هو ان: هذه اجساد قصصي وحكاياي التي لا تموت ابدا لانهن حبيباتي اللائي لا يكفنّ عن مداعبتي وشدّي في يقظتي ومنامي

Favorite Stuff (poets, poems, quotes, hobbies, etc.)

احلى ما في الوجود امرأة تحاكي جسدا لها .. واجمل ما في الحياة جسدها ، كلمانضح بعرق شهوته

History

Member for
19 years 4 weeks