لأن الوجد أكبرُ منّي أعاقر كأسي وأحسنُ ظني ومن ثمَّ أغفو بقلب مطمئنٍِِ كأني أميل إليكِ كأني فحين أراكِ في حلمي أُغني وتغشى فؤادي السكينة كأنَّ الخوف أدبرَ عني إليكِ أفر وأهربُ مني تداعيت إلا قليلا أمدُ إليكِ الفؤاد لأني إليك أحن... فحني