كنت أتمايل قامتي تتهادى لا تقوى على الانتصاب وريح تعصف بي كانت ريح عاصفة هوجاء ريح الحب الحب المتفجر في أعماقي انتزعت منديلا ابيض من جيبي لوحت به عاليا معلنا الاستسلام أمام حبك الجارف الذي تفجر داخلي وزلزل كياني حبك يا سيدتي الذي اخترق حصوني حصنا حصنا وحطم القيود والأقفال وامتلكت به قلبي وتسلمت مفاتيحه فبدا لك خالصا وبلا منازع فأصبحت أسير هواك يا حبيبتي فها هو أسيرك يتبع هواك وخطواتك والقيود تدميه فلم القسوة ولم العقوق يا حبيبتي آلم تلاحظي ما بي من جراح الحب فلم لا تسعفي أسيرك المتيم ولو بقبلة ترد له الحياة *** فــــارس
View fares's Full Portfolio
|
السلام عليكم
تحياتى لهذا الشعر الجيد
لقد تقلدت به منصب امير الرومانسيه
التى هى منبع الحياه ومصدر استمرارها
لك منى ارق القبلات
لترد الك الحياه
كما رددتها لقارئى شعرك