يا طلعه العجب دوي مضاجعنا فإن بقى نصف الليل فالنصف آتينا كما وضعتها ازهار ضيعتنا في كف عود الهوى من فيه يسقينا خشيت الخدش في اطياف مرقدها وحين استقامت خلتها فينا ما الجرح في صخر التحجر بضائري ولكن افواه القراب تنادم النضج من حينا