ساكتب لك بقبله أزليهله
لو تحركت الاوتار بحروف ساحليه
وانقشع ماران على القلوب الاحمديه
جل الإله
من فائق ما احسن التصوير
على قلبك فأنزله فيض السماء
رغائب وما تلك الهديه
ومنهما يصادف الليالي مولدي
يا شمعة الفت الضياء بخاطري جود
واراني دون الروى فيض السماء الممدود
غيري كفاك الله اجزل الشكر
في ظل ساكنه تهوى المكوث روحا
و اللب منها ذلل
لم تذكريني
وفيها ابيض القلل
كنت استطشت مسلك الغير
لو أنني أنزوي بركن حاكم المثل
ما لاحض الطرف من بها الحول
إني رأيتها في عنق راحلتي
وعلى راسها عمامة
كنت أنت ثاملي
أوتعلمين,,,,,
ما سر أحدانا جميلا الا طفى
بين رموش العين وابيض السن يرتوي الخجل
في ظل سائمة
تهوى العروج بنور القلب في السبل
لم تذكريني
عندما كنت هنا
كنت في كف ملاك
يا أسري بنظرات الحسن اصابها صفوان
مع عزمها كالنسمة الخجلا نجلاء نشوان
ماإن صفى للعين معبرها و إذ بان
هــز التجاذب للخلان أوطان
لا اجحف السهم الذي غالني
فلرب مقذوف كواه الخصر احيان
كواه الهواء الرحب مذ أول خطوة
حتى غدا سهما في عنق شيطان
عليل النوى
نحيف الجدار
علاة الموج شطأن
وما يمسي بدار و الجحود البحر
من ناعس طرفه للغيد حنان
لا تمقتيني أبيت الطرد ألحان
اتيتك كالظل لو شاء رب السماء عشق بألوان
لستوطنت حمر الجمال
ونار القرى تشفي الصدور اذا الضيف الفان
ولو شاء
جعل الظل دليل على معصمي
لو شاء
أتيتك
مسير سهله القيد
هواك ضلوعي
يا انشودة العود يا ظلي
تعطري كنجمه لا حت
على فرقد يثير الفضول بك
نكون في المد صاحبين
وهوي العلياء
نظرة الحسن
وقد بلها صفوان
كيلي لي ولا تبخسين
أم وابل يدهش القلب المعلا
فيدمي الجروح في كل آن
انتظرتك كثيرا
فأتي الباب وقولي حطة
وادخليني بلا موعد
واقبلي مني الرهان
هلا قبلت دعوتي
إذأ
كيلي لي ولا تبخسين