أتنعم لذيذ العيش وانت به
في الكيل شتان وكلتا يدين
وتحلم اني قد لهوت بها
مخضوبة الاحوال و الزفرات
حرقا تواسيها العروق من حرها
لاكمن اوجس الحرف رجل واطيها
قف ها هنا
الغد المشرق في جنب الشموس
والشمس لا تخفي دائها حين تسفر
املي بان اصحوا لبعض دقائق
من وقها او في الخريف الاتي
ولي في هواها مئمن متصاعد
على لسان العذارى بلسم وجروحي
يطفيها عنا حين تسجر ربها
بحب طة خيرة الخلق والال
يكفي دموعي كفكفيك فإنني
قدمت كبشي
للكمات
ذبيح
ذبيح
ذبيحين
في كف ابراهيم
وسالت للغروب شروح