كان للحزن ام واب فبدالي ان حزني سيدي وستطاش الحزن في رحم السنين حيث صرت أما لنا فصمت وماذا اقول عندما كانت هنا كان لنا بعض الوجود ينحنى الاجلال رتقا لمواريث الغيوم فذكرينى كلما قمت الى المحراب زرقاء لجوب