هاكذا يمرح في جوف الليالي غائبي
هاكذا يسبل في جنح الدوالي غربتى
هاكذا يمسي شعور الطيف في اقصى انفعالي
هاكذا كنت هنا بين الليالي وسكون
هاكذا أبقى طويلا حيث كانت
---
كان للخاتم في خنصري رعشه
وعلى اهداب ظلي تلتقي الاحلام صدفه
وكاني كلما يقترب الصفح اناديك
فيا انت تماديت بشعور العشق رأفه