فوق الاطلال
ينطق طفل وصبيه
وفوقها تكشفت عذراء
وعورات سجيه
وفوقها قد بقرت بطن لحبلا
حين صاحت يا حفيه
انها نقطه بداء
ليس تهوى لهوان النفس
ما ران على سرج المطيه
وتهلل في ربوع القوم
يا حيا على صخب الرويه
هل بداء التسبيح
وهل غسل الدم
باطراف الوصيه
وقصاص فيه نحيا
فكتبي يا حور
رسمي
يا سماء ربي عروج في البقيه
ان فيها من قضوا قسرا
وفيها من تباها
مع ملاك في سما ربي العليه
هكذا عرف الصوفي دار الخلد
وحياة
بخلود النفس في قرب اللجيه