طيب الله عروشك...
بالتقىحينا جميل...
وإزدهار في جمال
هاك سمعي ...
هاك دمعي ...
هاك دمع ...
اغرورقت ...
منه احداق الرجال
هاك جوزاء تلضت...
هاك دجله ...
هاك رفد الماء يبكيك ...
و مغلول الدلال
هاك ظلمى ...
هاك حلم الطفل...
يسبقه نعش ابيه ...
هاك في الحيله ضعفاً
قد جرى نهرين ...
من عنق وصال
قد ينشتى بهواني احرفٍ...
أو بحيرفين عقدتي حبكِ...
حين اقراءها...
يحتوينى بعض نزغ...
بعض عصيان ...
عليها وعلى من لطخت كفي بالوان الحبال
إن تكوني هكذا ...
لست من يركن لشرخ الطبل
ولا من يدميه كثرة الطعن
فكل النعمه في كف العطاء خير لحال
تحسبي ان تبعدينى عن رباطي شعرة
وتكونِ ت قد بخستِ النفس فيّ
و أوردتِ شربك حَد و نصال
كنت قد قلبت نفسي
سويعات مضت ...
بين درسين ...
قد على في وصف طير حلةً
وانقياد لست اهواه ولكن
إستخرت الله فيه ...
فإذا انت بقيتي مشعلي
فهاكِ معطف البرد ...
فلقد حل بارجائي شموع في خصال
ابدائي في ذمه الله انني
آشتد ريعاً بك ...
في ربعوعي ...
وبهمساتك ...
أرفع راسي ...
وتكوني لي خير قيد..
ليس يثنيه سوى قلبك..
وقطرة من حبر قلبك ...
فوق صفحات تسال
اعشق الدرس...
من قلبك انت...
مرجعي...
وأبقى خادمك...
يا خير نجوى ...
لها يهوي النجم...
من اعلى تلال لمقال
واكن طفلا مطيعاً ...
اتغنى في عروقك ...
ويلهينى الخيال