كنت مسالا من الحبر في المحبرة
وعندما قراءة عينيك خواطري
تقمصت الزهر منك
و الطاووس من شفتيك
صدقيني
وضعت جل عصارتي بطرف لساني
ولم أخشى أن تضيع منك
هل تعلمين لماذا؟؟؟
أحسست في ساعتي
بأنك كنت كيانِ
فحمدت الله ولو على قصاصه
من ورقه بقيت وقلبك يسلاني