وهذا طبعنا احيان
و طبع الناس في الدينا
تعلى و ارتقي الأوقات
وسافر في سماء الأحياء
فلا تبقى في مهب الريح
يزيلن وحده الإعياء
فليس لغربة طول
ودرب الشوك به المحيا