يا أنــشــــودة العــشــــق
نـــبرات صـــوتــــــــــــــــك
حــركت سكنتي و أوقــدت جــذوتـــها
لتـــضـــوي بــأيــامي الـســـــبـيـــل
في أوتارها لحن هز أوتـــار قـــلبــي
فــــــأجـابها قـــلــبــا مــتجـــملا
وبدواخله ســـــهـــم عـــلــيل
لـســـــــــــــــــت أدري
أمن حــــيـــاءٍ أم عـــنــــاء
أم مــن جهد زمــن الســــهــد و الــلــيل الطـــويل
لا تــنـزعـجــي أبــداً
ربــمــا لـم تقــصـــدي
أو ربـــما أنــــا من قــصــد الشـــدو الجــميــل
أجبت بعد مـســـمــعــي أنـا مـشــــتـــاق إليك
مـــثــــلـــما أنشــــــودة الــعـشــــــــق
تــشـــتـــاق إلــى الـعــــبــــق الأصيل
فأنـشـــدي لــي انغام روحـــــــك
المــعـــتـــقــة بأنــفــاسك
بــشـــــــــراي بـعــــد غـــيــــابٍ
ومــوطــن الروح وســـــــــكــيـــنتها
إلـــيــك من حــبي جــــــــــــــــبـــلا
ومــن حـمـــائمي لـحــن الــهـــديـــل