لا عجبا بان وانت في ما الضن
الروح ان تلاقت و إستوطنت ب كن
سبب سلاة نفس لمثلها تغني
و ما أختلاف جنب فيه أختلافهن
عطر صفاء حب ألفته
وإعلم بأن حبك ليس من
شكرا عطايا ربي
لو أنفقت ملاء أرض
لم تستطع حمل ضن
حمدا إله عـّــز
و إستكثري من الحب فهو الذي يكن
كل الذي سواه
من سالف الامر حكمته لا تهني