حدثت نفسي بك قبل المغيب وعيني كلما رأتك بين عيني وبيني
نسخت طيفك من الصفحات بلا رقيب ولن ارجعها حتى اقضي بحبك ديني
فهل اكون من عمقك مستجيب لاخفيك بين حروفي وفي قلب دواويني