أيّها الأخضر ناكوبندا
بعض من عرفان بالجميل على جمال روحك وأخلاقك الراقية.
وأنا اقرأك وأسعى جاهدة للجم العبرات التي أبت الا أن تنطلق من فردوس الصداقة المفقودة قفزت عبارة قديمة لذهني: ناكوباندا والتي ترتبط ذهنيا بك ايها القلب النقي الكبير الذي لم يعط لغربان الأبجدية مجالا ان تسمم افكاره لتقصي حبرا بريئا عن الساحة الادبية حين كانت الكتابة ورشة ابداع متفردة وكانت السماء زرقاء
ايها الأخضر سلام لك من مطلع القصيدة حتى منتهاها
طمئني هل صدر لك الكتاب الثاني؟ لا تنساني من نسخة لتضئ منفاي بنزفك الذي لا يشبه احدا وتجربتك الابداعية التي لم تقرفص على كتفي احد فانت عرفتْ كيف تحلق ومضيت وبوصلتك النور الذي لن يفنى
ر.ع
صديقي ثمة من: حين يكتب تزهرُ الكلمات أقحوانا على يديه يفيض البحر وتطير النوارس
ثمة شاعر ابتدأ قصيدة لن تنتهي ثمة أنت ...!
________
صديقي تراكَ عبرتَ منذ أيام على موقعي وزرعت الورد في دفتر الزوار أم ان هنالك من انتحل اسمك؟
(سأعود هنا لأقرأ ردّك)
_________
لقد قمت بارسال هذه القراءة ل: "مؤقتا تحت غيمة" لموقع الحوار المتمدن ولا بد أن يتم نشرها خلال يوم أو أكثر فأرجو ألا يكون لديك مانع من نشرها.
___________
اعذرني لأني لا أملك بريدا الكترونيا لذا كان لا بدّ أن أعبر الوادي اليك
:محمد أيها الطائر الأخضر المبشر دوما بالتفرد أكتب الى أن ينتصر النور على الظلام والفرح على الحزن المزمن أكتب فحبرك لا يشبه أحدا ونصوصك الأخيرة مذهلة, مذهلة , مذهلة!!!!!!!! ر.ع