عرفت فيك موسمى
عانقت فى عينيك بسمة الزمان
وجدت فيك كل ما أرجوه من أمانى
وجدتنى أسيرة لديك
أسيرة لحبك الذى .....
عرفت فى إساره إشراقة الحنان
حاولت أن ترى محبتى ........
فنظرتى كانت تبوح باشتياقى
وتحمل اعترافى
وترسم انتظارى الطويل يا حبيبى
وبسمتى كانت تشى بحبك الذى يثور داخلى
لكننى انتظرت أن تبوح أنت لى
وفجأة .........رحلت يا حبيبى
تركتنى وحيدة لليل والشجون
تركتنى تعصف بى ظنونى
وعشت فى انتظار أن تعود لى
وكلما يسقط من نتيجة الأيام يوم -
أصبر الأسى ب _ ربما غدا يعود ......
.....ويضحك الربيع لى _
وذات ليلة أتيتنى
دثرتنى بحضنك الحنون
قبلتنى همست فى العيون _حبيبتى _***
أيقظت ما قد نام من حنين
أنسيتنى دموع وحدتى وحزن غربتى
أنسيتنى عذاب كل ما قد فات من سنين
بعثت فى فؤادى الحياة
وعندما أردت أن أعانق الضياء فى ابتسامتك ...
....فتحت مقلتى .....فما وجدت غير ليلى البليد
يحاصر الأحلام بالجليد
سالت دموع الحب ......وانتشى الجنون
ناديت فى إغفاءة السكون
تراه هل يعود ....؟؟
فردد المدى يعود .........يعود
طارق أبو العز
I'm not sure how well I am understanding the intent, if this is metaphoric, symbolic politically, or is actually a dream about a woman with two men who love her.