عندما تتلاشى صيحات البشر و يملأ الدرب بالشوك و الحفر و لا يبقى شيء من الرأي والفكر إلا السكون و الهدوء .. و تتعالى أصوات الرعود لتخبر بقدوم المطر *** جاء المطر الذي ردم الحفر و الذي أحيا الشوك و أفاق البشر أهو الحلم هو أم حقيقة تلك التي غابت طوال العمر ليتها حقيقة و ليست حلماً ليتها حقيقة .. هطول المطر يارا محمد 1996 دمشق
View yaramo's Full Portfolio
|