لماذا لا يتذكرنى أحد فى غيابى
رغم أنى دائم الذكر لأحبابى
ترى هل هان عليهم عذابى
أم أننى أحببتهم فى سرابى
***********
بالفعل – لا أحد يستحق
وإننى كنت دائماً محق
فمن يفعل الخير فهو يحترق
يسير ويسير فى طريق منغلق
***********
خطئى أنا عندما اتخذت مبدأ
تمهل يا أخى فما عليك سوى أن تهدأ
ربى أغثنى فما عدت أعرف من أين أبدأ
***********
وحدى أسير محملاً بالوعود
وتخطت أمنياتى جميع الحدود
بحثت عن الحب ولكنها القيود
فتوقفت أحلامى أمام السدود