قوس قزح
شكت قصّة قصيرة جدّاً قلّة حظّها من الكلمات، فكأنها ليست إلا لقيمات لا تسدّ رمق جائع.
أما صديقتها فقد ابتسمت في زهوّ، وهي تتأمل سحر اختزال قوس قزح لألوان الكون.
ومضت بخفّة فراشة لتكرّم في مهرجان الضوء.