نهاية البداية
تطلّعت باستنكار لعينيه اللتين تلتهمان مفاتنها ما ظهر منها وما احتجب، في أول لقاء بينهما. ثم أدارت ظهرها له مغادرة وهي تتمتم ساخطة: أيها الغبيّ.. أما علمت أن نظرة الحب مفتاح ونظرة الشهوة قفل.