جلسنا آخرَ المطافِ نلعبُ الورقْ
قُبالي.. جالساً قد كانَ حالي
يعاينُ انشغالي اللا مبالي.. بشدّة القلقْ
وقبلَ لحظةِ انتصاري
كي لا أرى بعينهِ انكساري
سلّمتهُ فوزي على طبقْ