و أكتبُ في هواكَ
كلّ فجرٍ قصيدةْ
ما مرّ بها عابرٌ للسبيلِ
إلا توقّف دقيقةَ صمتٍ
و صلّب على صدره قائلاً :
السلامُ منكِ .. السلامُ عليكِ
أيتها الحيّةُ الموؤودةْ