إني على عهدي النديّ
ما بحتُ يوماً بالهوى
و لواعجِ الوجدِ
كلّ الحكايةِ أنني
وشوشتُ أذنَ الريحِ
شوقي للقا
لما سرتْ كلواقحٍ
بمشاتلِ الوردِ
فإذا بعطرها سرّنا
و إذا بها أنتَ أنا
بدفاترِ الأبدِ