في مثل هذا اليوم
هشاشة
عندي هشاشة في الشعور
تآمرت جيناتي و الكتب التي قرأتها لتجعله داء غير قابل للشفاء
لدرجة أن أسيل او أطير
مع الكلمة و اللوحة.. و اللحن الأثير
وقد أتلاشى مع جمال محبة لا تبتغي مقابلاً .. وما اندرها
سأموت بدائي.. لأني لا اريد منه شفاء
في لهاث التجمّل و التصنّع والادعاء الذي يمنح صاحبه سعادة أوفر من لحظاتي المقتنصة.
لا زلت اؤمن بالقدر رغم ادعائي الكفر