بهلول
في القرية كانوا يسمونه المجنون . و على عصا جنونه حلق و أسفف لفّ هذ الكون مرة كان يحاكم أو يدين مرة كان يسخر من أخلاق ورق التين . و هم في غفلتهم يعمهون كيف مات البهلول لا يهم حسبه أنه عاش كما يريد لا كما يشتهون .