زُلفى
لزلفى
شامةٌ على الخدّ
تهمس للصبّ أن تعالْ
فترشقه العين
إن همّ يفعل
بوابل من نبال
هكذا طبع الغواني
بين جذب ونبذ
وعودهنّ
كالشمس الى زوالْ