ليلك
لي طفلةٌ صغيرة
من ضوعِ عطرها في الكون
سمّيتُ بوحَ الورد .. ليلكْ
قد أشرقت
كالصبح في ضلوعي
فبدّدتْ يا عمرُ ليلكْ
أرأيتَ مثل ضوء العطرِ
إذ يسري
مفتاح الوجود
لي .. لكْ