و تُهتِ في الزحمه
مشتاقه للرحمه
ايد المحبه تبوس
خدّي كما النسمه
حامله فوانيسي
الناسِ دول ناسي
أحايل الضلمه
ما حيلتي غير كلمه
تطبّب المدبوح
تطبطب على المجروح
تهوِّن القسمه
و تهت في الزحمه
انده عليه يـمّـااااا
بضحكتي و دمعي
شايله هِنا همّه
لو فرقتنا بلاد
حضني انا يلمّه
كل الضنا عيالي
ماقولش ونا مالي
و الرحم لُه حُرمه
و تهت في الزحمه
أصلّي للموجوع
لنار جوا ضلوع
وبعدا ده كلو
ألاقي نفسي قلب
ماطالش يوم حلمه
ثناء درويش