جناية

Folder: 
قصة حب



اقترفتُ هواكَ


منذُ الأزلْ



و كانَ العقابُ


ذاتَ الثوابِ


بميزانِ عدلْ



فأنتَ التضادُ


و أنتَ الحيادُ


و أنتَ الحياةُ


و أنتَ الأجلْ



و زادَ عقابي


أني اعترفتُ


بجرمي الكبيرِ


بأنّي إليكَ


كهمزةِ وصلْ



فهل من شفيعٍ


و هل من سميعٍ


يخفّفُ عنّي


ويُجزي التورّطَ


في لجِّ بحركْ


 

برُبّ .. و علْ



View thanaa's Full Portfolio