لأنني طموت في دميرة تعامدت إلى زحل
لأنني بشاطئ الغربي – منذ شق برعمي
برعت في رواية الدوري والبحور والنكات والحقيبة الغزل…
لأن طبع أمد رمان هكذا…وفوق (درمانيتي) لأنني جُعلت من جعل
فقد ورثت شفرة اللسان والسيوف واستهجت ـ
فأس إبراهيم في جماجم اليغوث والمناة والهبل
لأنني فهمت ـ لا إله إلا الله ـ عن محمد (عليه أفضل الصلاة والسلام )
لن أكف عن ترصد المنافقين من أئمة الدجل
عليّ فضح زيفهم ومن أراد ثكل أمه فليلقني وراء ذلك الجبل