ما كنت أوثر فى دينى وتوحيدي خوادع الآل عن زادي ومورودي
غررن بى وبحسبى أن روايتى ملأى هُريقت على ظمأى من البيد
أفرغتها و برغمى انها انحدرت بيضاء كالروح فى سوداء صيخود
ورحت لا انا عن مــائ بمنتهل مـاء ولا انا عن زادى بمسعود
أشك ويؤلمنى شكى وابحث عن برد اليقين فيفنى فيه مجهودي
وكـم ألوذ بمن لاذ الانام به وأبتغي الظـل فى تيهاء صيهود
الله لي ولصرح الدين من ريب مجنونة الرأي ثارت حول معبودي
ان راوغتنى فى نسكي فكم ولجت بى المخاطر فى دينى وتوحيدى