كنت عايزك للطويله..
وللأمانى المستحيله
وكنت محتاجلك معاى
والليله بهرب من وسايدى
من نجيمات المسا..
العنّك بتسال
ومن قصايدى
الليله بهرب من ملامحك
حتى من فكرة اسامحك
من الدروب الجينا بيها
وأىّ حتّه مشينا ليها
ومن حنينى الكان بيحلم
لو أماسيكِ
واصابحك..
قلبى كم حّباك ياما..
خَلّى يرحل بالسلامه
مع السلامه
مع السلامه
مع السلامه