ليلتَها |
جسدي كان يتيماً كقصيدةِ نثرٍ |
وبطيئاً كالصلواتِ الناقصةِ |
بعيداً كمدينةِ أشباحٍ قائمةَ في البرزخِ |
ما إن مستهُ يداكِ |
تفجّر بالضوءِ وبالفوضى |
وتأثثَ بالشعراء وبالفقراء وبالأنصارْ |
مستني منكِ |
أغاني الغجر المكتوبين على الطرقات الأولى |
وتقمصني ما يتقمصُ روحَ الصابئةِ المنحدرينَ إلى الأنهارْ |