هزيان مترف
لا.لا
أعلم أن حبيبة لك من هذا النوع لن تجد لها مكانا في هروباتك الهاربة
ستبقي كفصل أول علمك التهجؤ .
فاسمع نفسك بالإنطلاق...
أسمع نفسك غنائك كضفضعة..
أسمع نفسك بكائك كجعجعة...
أغني إليك رغم حماقة تحول دون توشحك هاربا إذن إني أري فانتف بيدك الأخري..
مد لي يدا أغازلها بما في الجبة ،
((ضباح)) ((......)) ((.....))
وحين أسألك عن بيت العجوز نضحك ،
نضحك من خبث الجمل العارضة..
وعلي بيت العجوز أحمل الفانوس ،
أبحث عن وهم يستعبدني علي انهياري
ما بين عينيك وهم
، تلبد إني قد إعترتني الحالة،
دون ترسخك تحتي ،
إني علي حلم متلاشي ،
تلبد دوني ...تلبد .
اقتراح مخشوشن يصلب إرادته ،
دون إعتبارا لما جري ...
ما جري الماء يا حبيبي ...
...ما جري الحل : أن أداعبك علي خيال ناقص ،
ما جري أن أقبل علي تأجيل كل ما ذكره الناس سابقا لأقدمني أولآ علي حفنة سمراء .. وأنسب تأففي ،
اعتقد في جزيرة وقعت عليك "فانشل" من الماء خصلتك ..
وتبرأ علي محكمة تبرأ عني الأصدقاء ،
علي طقوسهم رجعوني ليعبدوا عاهاتهم ،
نسبوني لبعضهم ، باستهزاء ...
كآخر نكتة ، علي هجر من أضلعي ..
قف خارجا ، انتظر، حتي آتيك برزمة ورق أكتب عليها عتقي صباحا
من أثر وهم عليق تجدني : كضجة دميمة علي أعتاب قرية كناقل عن عدوي الطاعون أشمئز ...
كغارق في تأملاته ...
في عمي شيخوخة أتشبث بالرؤية .
وهم : ((جغرافيا بطني لا متناهية في سريتها أخبيها من أسي حرفته اقتصاص الشريط )) . او سأعرضها علي الحبيب ليعلن عادياتها ،
بطن إمرأة .. شخص شخّص اسمي علي وجهي ،
تحرقه الأكاذيب يمكنه إخراجي كما أخرج البحر القاسي أكذوبة اصلية تشقق حزني .. فكيف ألملم حزن متشظ لابثه نحو براءة يلصقك بها الأصدقاء حضوري بينهم يلغيني أنثي : مثل ميت تلغي اسماؤه ،
ويسمي : النعش !!
ضد المحبة المطلقة : رعونتهم الجافة كرعاع يعلمهم الزمن بعصاته ، ولا تعلمهم محبتي الحبلي بالوردة النازفة ،
هطال هو الغيم ما بين انهياري علي عينين عبّاده .
يتساقط علي الجمال ،
فاتعامد بمحبة .
حتي أتساقط بمحبة ،
فلأنني ما حدثتك يوما عن موسيقي عزرا إنها دائما خلفي ،
وخلفي كل متداع .
يزفني وفيما أنا أتداعي عليك ،
لهذا تضعني أنثاي علي حوض صدئ
لهذا علي حوض صدئ